يوم من الأيام الجميلة في حياتي كنت على موعد مع الحبيبة الخطيبة علشان النظرة الشرعية
وكنت خارج المدينة على بعد 200كلم المهم جيتك طاير أمشي وأمني نفسي وأنا
أدخل على ذيك البنت .... المهم وصلت وبعدين كانت السيارة أنواع النظافة من
آثار الربيع والأمطار المهم قرب الموعد وكان بعد المغرب رحت وقلبي يمشي ألف
من الخوف والرهبة أول مرة أشوف وحدة لا وفي بيت أهلها وقدامهم المهم وصلت
البيت قيت الباب أثرهم يتحرونني
سلمت عليهم ودخلوني في المجلس بعد كذا جلست مع أخوها كان محترم وأصغر مني
سناً ولايسولف معي أبد أحاول معه أكلمه ماش الولد مستحي مني قلت هذا الولد
المهم بديت أسولف ونسيت السالفة الي أنا جاي علشانها (النظرة الشرعية
)وسواليف ومبسوط أنه فيه واحد يسمع مادريت الا فنجال ورا فنجال ومامداني
أخذ الفنجال الثاني والثلاثون إلا وإلي داخل مع الباب وبسرعة غير قانونية
وبشكل غير متوقع من جهتي ومعها عصير وأفز ذيك الفزة أثر أمها وأختها عند
الباب ودافينها دف ويالله جت معهم بالقوة وكملتها هبلتني لكن ما أجملها من
روعة